البداية كانت:
بعد أن عملت في أكبر وأهم شركة كمنسق وقائد للفريق، واكتسبت منها خبرات عديدة في التعامل مع الزبائن وتطوير الموظفين ، اضطررت إلى الانتقال إلى مكان وبيئة مختلفة، وبدأت بمواجهة صعوبات وتحديات جديدة بالتأقلم والعمل، فلجأت لكل مايخص رفع الوعي بالذات من كتب ومحاضرات كمحاولة مني للتأقلم مع حياتي الجديدة التي فقدت خلالها مرحي، وطاقتي الإيجابية وشغفي ومتعتي بالحياة، وأصبحت مغتربة وغريبة عن نفسي.
كانت بدايتي في رحلة التغيير عندما أصبحت أتحمل مسؤولية حياتي وقرارتي، وكسرت شماعة الظروف، ثم استعنت بالكوتشبنغ للتعرف على تفسي وإيجاد رسالتي في الحياة، وعندما وجدت هذا الأثر الكبير قررت دراسة الكوتشينغ والتخصص به وجعله مهنتي، بعد أن كان شغفي، كي أُمسك بإحسان يدَ كل من يحتاج ويرغب خوض رحلته الخاصة في إعادة إعمار ذاته بعد التعرف عليها، وإمتلاكه أدواته الخاصة (لرفع جودة حياته، وعلاقاته، وطريقة تواصله،وزيادة انتاجيته،وتركيزه،).
فيتوازن وتتحرر قدراته ويصل إلى النسخة الأفضل من نفسه وحياته.
،
أما آلاء الآن فهي:
– كاتبة وصانعة محتوى متخصص برفع وعي الإنسان بنفسه ومحيطه، وتحسين جودة حياته وعلاقاته، وأدائه.
– كوتش أفراد محترف بمنهجية (Somatic Thinking)
التفكيرالحسي من أكاديمية كن المعتمدة من الإتحاد الدولي للكوتشينغ
– كوتشنغ مجموعات لتطوير أداء المجموعات بكل مجالات الصحة النفسية ، والوعي الذاتي والتوازن النفسي، وجودة الحياة.
– كوتش مؤسسات لإعداد القادة، وتطوير الموظفين،ورفع الأداء والانتاجية.
– كوتش أسري أساعد العائلة والأزواج في رفع قدرتهم على التواصل، وحل مشكلاتهم.
– بالإضافة لخدمات أخرى للعلاج الشعوري بتقنية PEAT.
فإن كنت مستعد لخوض الرحلة ، يسعدني أن أكون رفيقتك فيها.
البداية كانت:
بعد أن عملت في أكبر وأهم شركة كمنسق وقائد للفريق، واكتسبت منها خبرات عديدة في التعامل مع الزبائن وتطوير الموظفين ، اضطررت إلى الانتقال إلى مكان وبيئة مختلفة، وبدأت بمواجهة صعوبات وتحديات جديدة بالتأقلم والعمل، فلجأت لكل مايخص رفع الوعي بالذات من كتب ومحاضرات كمحاولة مني للتأقلم مع حياتي الجديدة التي فقدت خلالها مرحي، وطاقتي الإيجابية وشغفي ومتعتي بالحياة، وأصبحت مغتربة وغريبة عن نفسي.
كانت بدايتي في رحلة التغيير عندما أصبحت أتحمل مسؤولية حياتي وقرارتي، وكسرت شماعة الظروف، ثم استعنت بالكوتشبنغ للتعرف على تفسي وإيجاد رسالتي في الحياة، وعندما وجدت هذا الأثر الكبير قررت دراسة الكوتشينغ والتخصص به وجعله مهنتي، بعد أن كان شغفي، كي أُمسك بإحسان يدَ كل من يحتاج ويرغب خوض رحلته الخاصة في إعادة إعمار ذاته بعد التعرف عليها، وإمتلاكه أدواته الخاصة (لرفع جودة حياته، وعلاقاته، وطريقة تواصله،وزيادة انتاجيته،وتركيزه،).
فيتوازن وتتحرر قدراته ويصل إلى النسخة الأفضل من نفسه وحياته.
،
أما آلاء الآن فهي:
– كاتبة وصانعة محتوى متخصص برفع وعي الإنسان بنفسه ومحيطه، وتحسين جودة حياته وعلاقاته، وأدائه.
– كوتش أفراد محترف بمنهجية (Somatic Thinking)
التفكيرالحسي من أكاديمية كن المعتمدة من الإتحاد الدولي للكوتشينغ
– كوتشنغ مجموعات لتطوير أداء المجموعات بكل مجالات الصحة النفسية ، والوعي الذاتي والتوازن النفسي، وجودة الحياة.
– كوتش مؤسسات لإعداد القادة، وتطوير الموظفين،ورفع الأداء والانتاجية.
– كوتش أسري أساعد العائلة والأزواج في رفع قدرتهم على التواصل، وحل مشكلاتهم.
– بالإضافة لخدمات أخرى للعلاج الشعوري بتقنية PEAT.
فإن كنت مستعد لخوض الرحلة ، يسعدني أن أكون رفيقتك فيها.
لا توجد تقييمات بعد. فضلاً كن أول من يسجل تقييمه.
© جميع الحقوق محفوظة • أكاديمية كن كوتشينج