أهلا بك. أنا شمس العبدلي، كوتش محترف بمعايير الاتحاد الدولي للكوتشنج، وميسرة لعدد من البرامج المعتمدة عالميا في مجال تطوير القيادة الذاتية والمهنية والمجتمعية.
أعمل مع الافراد والقادة والمؤسسات للوصول لذروة عظائهم المهني والحياتي بأصالة وانسانية ويسر، من خلال تطوير وتصميم تجارب تفاعلية خلاقة تتسق مع تفرد كل عميل وتنطلق من مناطق قوته.
من عمر مبكر، تطورت عندي مهارة الاستماع العميق وطرح الاسئلة كوني البنت الوحيدة والفرد الأصغر في الأسرة، فكنت الشخص الذي يستمع لحوارات الكبار المثرية وقصصهم الملهمة أكثر مما يتكلم. وكنت اسأل كثيرا لأفهم وازداد معرفة عما اسمع، أو لأتعلم كيف أتطور في أدوار حياتي وعلاقاتي..
كان التعلم والحصول على المعرفة هو طوق النجاة الذي تمسكت به لينقذني من شعور عدم التأكد الذي عانيت منه فترات في حياتي لظروف الهجرة والاغتراب، وانعكس سلبا على وضوح هويتي وشعوري بالامان. فأبحرت في تعلم الذكاء العاطفي، وتقنيات العلاج الشعوري، ومقاييس السلوك الإنساني والقيادة وتحديد القيم والرؤية، من أجل أن أتعلم نفسي وادوار حياتي..
عندما دخلت في مجال عمل التنظيم المؤسسي والموارد البشرية، اكتشفت أن حب المعرفة لتطوير نفسي تحولت إلى قدرة على تطوير وتحسين ما حولي، مثل انظمة واجراءات وبيئة العمل، وكانت غايتي من ذلك تيسير الامور ليشعر الناس بالوضوح والثقة والأمان والعدالة، حتى يتمكنوا من تقديم أفضل ما لديهم بيسر، و يستمروا في النمو والتطوير.
لهذا اخترت أن انتقل للعمل المباشر على تطوير الانسان، فتخصصت أولا في التدريب ، ثم كتطور طبيعي، تعرفت على عالم الكوتشنج، وتعلمته من مدارس مختلفة إلى أن وصلت الى مدرسة كن، ودرست منهجية التفكير الحسي في الكوتشنج، التي نقلتني الى مستوى آخر من الإنصات العميق لصوت جسدي وقلبي وحدسي، من خلال تفعيل معنى الحضور، فاتصلت بحقيقتي، وأدركت لماذا كان الإنصات والسؤال والتطوير هبة الله لي. فالإنسان ميسر لما خلق له، وأنا كنت ميسرة لمساعدة الإنسان للاتصال بحقيقته المتفردة وتخطي محدوديته.
مؤمنة ان لكل انسان حقيقته المتفردة وهي قدرة فطريه، اذا عرفها واتصل بها تحرره من القيود والمخاوف والاحكام ليحيا ويقود ويحب من مساحة اختيار، بأصالة و راحة واطمئنان.
لا أقدم حلول جاهزة، وانما أوفر لك مساحة تفاعلية آمنه تختبر فيها حالة عميقة من الوضوح و الاتزان تمكنك من تجاوز التحديات ورؤية الامكانيات الكامنة والوصول الى حقيقتك المتفردة.
“خلال أكثر من ٢٠ عاما من الخبرة في مجال التطوير المؤسسي والانساني، تعايشت شمس وتعاملت لسنوات مع أفراد من خلفيات ومستويات مختلفة فعَرِفت احتياجاتهم وتحدياتهم، وعَمِلت مع مؤسسات متنوعة بعضها كان يشكو من التضادّ بين رؤى المؤسسة وقناعات أفرادها. تعلّمت شمس، بالممارسة، كيف يمكن صناعة ثقافة مؤسساتية متناغمة، تخاطب أفضل ما فينا كأفراد، وتتعامل مع النزاعات، وتُعيد إلينا الإيمان بأن الإنسانية والرحمة هي أساس بناء بيئات عمل وعلاقات حياتية أو مهنية ناجحة ومستدامة.
خلال هذه الرحلة أنهت شمس 316 ساعة دراسية في مجال الكوتشنج، وساهمت في تمكين أكثر من 1500 شخص على الصعيد المهني والحياتي، وقدمت أكثر من 500 ساعة كوتشنج فردي وجماعي”.
على المستوى الشخصي أنا زوجة وأم لثلاثة أبناء كانوا ولازالوا الإلهام الحقيقي والدافع لنموي وتطوري. نشأت وأعيش في المملكة العربية السعودية وأحمل الجنسية اليمنية.
أهلا بك. أنا شمس العبدلي، كوتش محترف بمعايير الاتحاد الدولي للكوتشنج، وميسرة لعدد من البرامج المعتمدة عالميا في مجال تطوير القيادة الذاتية والمهنية والمجتمعية.
أعمل مع الافراد والقادة والمؤسسات للوصول لذروة عظائهم المهني والحياتي بأصالة وانسانية ويسر، من خلال تطوير وتصميم تجارب تفاعلية خلاقة تتسق مع تفرد كل عميل وتنطلق من مناطق قوته.
من عمر مبكر، تطورت عندي مهارة الاستماع العميق وطرح الاسئلة كوني البنت الوحيدة والفرد الأصغر في الأسرة، فكنت الشخص الذي يستمع لحوارات الكبار المثرية وقصصهم الملهمة أكثر مما يتكلم. وكنت اسأل كثيرا لأفهم وازداد معرفة عما اسمع، أو لأتعلم كيف أتطور في أدوار حياتي وعلاقاتي..
كان التعلم والحصول على المعرفة هو طوق النجاة الذي تمسكت به لينقذني من شعور عدم التأكد الذي عانيت منه فترات في حياتي لظروف الهجرة والاغتراب، وانعكس سلبا على وضوح هويتي وشعوري بالامان. فأبحرت في تعلم الذكاء العاطفي، وتقنيات العلاج الشعوري، ومقاييس السلوك الإنساني والقيادة وتحديد القيم والرؤية، من أجل أن أتعلم نفسي وادوار حياتي..
عندما دخلت في مجال عمل التنظيم المؤسسي والموارد البشرية، اكتشفت أن حب المعرفة لتطوير نفسي تحولت إلى قدرة على تطوير وتحسين ما حولي، مثل انظمة واجراءات وبيئة العمل، وكانت غايتي من ذلك تيسير الامور ليشعر الناس بالوضوح والثقة والأمان والعدالة، حتى يتمكنوا من تقديم أفضل ما لديهم بيسر، و يستمروا في النمو والتطوير.
لهذا اخترت أن انتقل للعمل المباشر على تطوير الانسان، فتخصصت أولا في التدريب ، ثم كتطور طبيعي، تعرفت على عالم الكوتشنج، وتعلمته من مدارس مختلفة إلى أن وصلت الى مدرسة كن، ودرست منهجية التفكير الحسي في الكوتشنج، التي نقلتني الى مستوى آخر من الإنصات العميق لصوت جسدي وقلبي وحدسي، من خلال تفعيل معنى الحضور، فاتصلت بحقيقتي، وأدركت لماذا كان الإنصات والسؤال والتطوير هبة الله لي. فالإنسان ميسر لما خلق له، وأنا كنت ميسرة لمساعدة الإنسان للاتصال بحقيقته المتفردة وتخطي محدوديته.
مؤمنة ان لكل انسان حقيقته المتفردة وهي قدرة فطريه، اذا عرفها واتصل بها تحرره من القيود والمخاوف والاحكام ليحيا ويقود ويحب من مساحة اختيار، بأصالة و راحة واطمئنان.
لا أقدم حلول جاهزة، وانما أوفر لك مساحة تفاعلية آمنه تختبر فيها حالة عميقة من الوضوح و الاتزان تمكنك من تجاوز التحديات ورؤية الامكانيات الكامنة والوصول الى حقيقتك المتفردة.
“خلال أكثر من ٢٠ عاما من الخبرة في مجال التطوير المؤسسي والانساني، تعايشت شمس وتعاملت لسنوات مع أفراد من خلفيات ومستويات مختلفة فعَرِفت احتياجاتهم وتحدياتهم، وعَمِلت مع مؤسسات متنوعة بعضها كان يشكو من التضادّ بين رؤى المؤسسة وقناعات أفرادها. تعلّمت شمس، بالممارسة، كيف يمكن صناعة ثقافة مؤسساتية متناغمة، تخاطب أفضل ما فينا كأفراد، وتتعامل مع النزاعات، وتُعيد إلينا الإيمان بأن الإنسانية والرحمة هي أساس بناء بيئات عمل وعلاقات حياتية أو مهنية ناجحة ومستدامة.
خلال هذه الرحلة أنهت شمس 316 ساعة دراسية في مجال الكوتشنج، وساهمت في تمكين أكثر من 1500 شخص على الصعيد المهني والحياتي، وقدمت أكثر من 500 ساعة كوتشنج فردي وجماعي”.
على المستوى الشخصي أنا زوجة وأم لثلاثة أبناء كانوا ولازالوا الإلهام الحقيقي والدافع لنموي وتطوري. نشأت وأعيش في المملكة العربية السعودية وأحمل الجنسية اليمنية.
حقيقة أود أن أقدم شكري للكوتش شمس على هذه الجلسة الثرية، فقد سارت الجلسة بسلاسة وحرفية من خلالها أنارت لدي مدارك الوعي فخرجت منها بتعلمات عن نفسي وعن هدفي.. والحمد لله أنا سعيدة جدا بما تم تحقيقه.
أود أن أعرب عن شكري العميق وامتناني لجلسة الكوتشينج التي قمت بها.
أنا ممتنة للغاية لمهاراتك واحترافيتك في الكوتشينج، فقد استطعت أن تساعدني في استكشاف أفكاري ومشاعري بطريقة ملهمة .
بفضل مرآتك الصافية ، تمكنت من فهم الأمور بشكل أعمق وتوجيه نظرتي نحو الجوانب المخفية والمترددة و الحلقة المفقودة في موضوعي.
شكرًا لك من القلب و أتمنى لك التوفيق والنجاح الدائم.
© جميع الحقوق محفوظة • أكاديمية كن كوتشينج