تسعى مروة دائماً للتناغم بين حياتها الشخصية والعمل والدراسة المستمرة ، حيث عملت مروة أكثر من 15 عاماً فى مجال إدارة الأعمال وحصلت على الماجستير المهنى MBA ودرست أيضاً العديد من العلوم الإنسانية بالإضافة لدورات إعداد وتقديم محتوى إعلامى ، ولكن خلال رحلتها من الاستكشاف و الدراسة كان أهم شعور يمدها بالتعلم الدائم بمحبة وتطور حقيقى هو تواصلها مع أبنائها لتتعلم دائما التقبل للفروق الفردية وهو ما يميز الشخص وليس العكس فيجعله يتطور ويثق فى ذاته لأنه وجد بيئة آمنة تمده بالرعاية دون تقييد أو تقييم
اكتشفت مروة فى رحلتها الداخلية أنها تعشق السفر والاستكشاف المستمر ووجدت الربط بين ما تحبه وبين الكوتشينج ففى جلسة الكوتشينج تسافر مروة مع العميل فى رحلة خاصة جدا داخل وعيه وذاته لتعكس له رزقه من خلال حديثه دون تقيد بفكرة معينة ليجد طريقه ..
حيث وجدت مروة التفكير الحسى يحاكي معتقداتها وقيمها فهي ترى أن الرحمة والمودة بمصداقية فى التعامل هما رسالتها ، وتقبل الشخص كما هو يسمح ببناء مساحة طيبة ليعبر فيها عن ذاته ويتطور من خلالها ..
تؤمن مروة بأن الحياة مشاركة وصحبة وهذا ما وجدته بقوة فى رحلتها مع المستفيدين من جلسات الكوتشينج ينفتحون لها وتنفتح لهم حتى يصبحوا جزءا أصيلاً من طريقها وصحبتها
وبسبب عشق مروة لمنهجية التفكير الحسي حيث كان الحظ حليفها بتوفيق من الله أنها تتلمذ على يد صاحب منهجية التفكير الحسي وأول كوتش عربى MCC ( سامر حسن ) بأن تصبح من أوائل الدارسين والخريجين للمنهجية فتعلن حينها أنها وجدت ضالتها ورسالتها ومن قبل ذاتها الحقيقية عندما تعلمت الربط بين العقل والجسد والقلب مؤمنه إيماناً قوياً أنها ستكون صوتاً لأكاديمية كُنْ كوتشينج لتجعل التفكير الحسي يتخطى حدود البلدان ليساعد الإنسان أن يحترم ضعفه قبل قوته ويرى نفسه فاعلاً ليس مفعولاً به فيزيد وعيه وإدراكه لذاته ليساعد نفسه فيساعد من حوله ..
ومن ثم تدرجت مروة من تلميذة نجيبة لما درسته وتعلمته على يد معلمها سامر حسن يوماً بيوماً إلى أن اصبحت شريك ومدير عام لأكاديمية كًنْ كوتشينج ..
و أصبح الكوتشينج هو شغلها الشاغل و شغفها الحقيقي وتحول لرسالة إنسانية تعبر بها عن نفسها ، فوجدت أنها أثناء عملها لما تحبه حققت ساعات خبرة فى سنوات قليلة لأكثر من 1500 ساعة مابين كوتشينج ومنتورينج فردي ومجموعات، وكان العامل المساعد لها هو أنها تعلمت أن الكوتش المتميز = انسان حقيقى بلا أقنعة ..
فالكوتشينج بمنهجية التفكير الحسي يمثل لمروة بمثابة حياة فجعلها تتمكن من المزج بين ما قامت به طوال عمرها من دراسات وخبرات مابين العلوم الإدارية والإنسانية مروراً بالدراسة الإعلامية بأن تكون ما تحب ان ترى نفسها عليه وتساعد به من حولها..
تهتم مروة أيضاً بالعمل التطوعي الإنساني من دعم نفسى وغيره فى مؤسسات الأورام وخصوصاً النساء اللاتي تعانين من سرطان الثدي ،وكل ما يساعد ويخدم الوعى والإدراك للنمو و العيش حياة كريمة ..
وحباً للعمل التطوعي ورفع الوعى قامت مروة أيضاً بالعمل كمدير تسويق لمجلس إدارة الإتحاد الدولى للكوتشينج فرع مصر ICF Egypt .
” فالإحسان من أهم القيم لدى مروة لطريق النجاح والتميز الحقيقي ”
ترى مروة أهم شئ تستطيع أن تقدمه للمستفيدين من جلسات الكوتشينج هو التواصل الرحيم والمساحة الآمنة ليعبروا فيها عن أنفسهم بدون أحكام أو قولبة وبدون حماية ليتخطى وعيهم حدود الأهداف ويتمكنوا من الوصول لذاتهم الحقيقية وجذور إمكانياتهم واحتياجاتهم ومعرفة تحدياتهم ..
تهوى مروة الرسم ، الموسيقى ، الأعمال اليدوية ، اللعب والحديث مع الأطفال، والسماح بقضاء وقتاً مع الطبيعة والهدوء لاستكشاف ذاتها والقدرة على مواصلة رحلتها ومن ثم رسالتها .
تسعى مروة دائماً للتناغم بين حياتها الشخصية والعمل والدراسة المستمرة ، حيث عملت مروة أكثر من 15 عاماً فى مجال إدارة الأعمال وحصلت على الماجستير المهنى MBA ودرست أيضاً العديد من العلوم الإنسانية بالإضافة لدورات إعداد وتقديم محتوى إعلامى ، ولكن خلال رحلتها من الاستكشاف و الدراسة كان أهم شعور يمدها بالتعلم الدائم بمحبة وتطور حقيقى هو تواصلها مع أبنائها لتتعلم دائما التقبل للفروق الفردية وهو ما يميز الشخص وليس العكس فيجعله يتطور ويثق فى ذاته لأنه وجد بيئة آمنة تمده بالرعاية دون تقييد أو تقييم
اكتشفت مروة فى رحلتها الداخلية أنها تعشق السفر والاستكشاف المستمر ووجدت الربط بين ما تحبه وبين الكوتشينج ففى جلسة الكوتشينج تسافر مروة مع العميل فى رحلة خاصة جدا داخل وعيه وذاته لتعكس له رزقه من خلال حديثه دون تقيد بفكرة معينة ليجد طريقه ..
حيث وجدت مروة التفكير الحسى يحاكي معتقداتها وقيمها فهي ترى أن الرحمة والمودة بمصداقية فى التعامل هما رسالتها ، وتقبل الشخص كما هو يسمح ببناء مساحة طيبة ليعبر فيها عن ذاته ويتطور من خلالها ..
تؤمن مروة بأن الحياة مشاركة وصحبة وهذا ما وجدته بقوة فى رحلتها مع المستفيدين من جلسات الكوتشينج ينفتحون لها وتنفتح لهم حتى يصبحوا جزءا أصيلاً من طريقها وصحبتها
وبسبب عشق مروة لمنهجية التفكير الحسي حيث كان الحظ حليفها بتوفيق من الله أنها تتلمذ على يد صاحب منهجية التفكير الحسي وأول كوتش عربى MCC ( سامر حسن ) بأن تصبح من أوائل الدارسين والخريجين للمنهجية فتعلن حينها أنها وجدت ضالتها ورسالتها ومن قبل ذاتها الحقيقية عندما تعلمت الربط بين العقل والجسد والقلب مؤمنه إيماناً قوياً أنها ستكون صوتاً لأكاديمية كُنْ كوتشينج لتجعل التفكير الحسي يتخطى حدود البلدان ليساعد الإنسان أن يحترم ضعفه قبل قوته ويرى نفسه فاعلاً ليس مفعولاً به فيزيد وعيه وإدراكه لذاته ليساعد نفسه فيساعد من حوله ..
ومن ثم تدرجت مروة من تلميذة نجيبة لما درسته وتعلمته على يد معلمها سامر حسن يوماً بيوماً إلى أن اصبحت شريك ومدير عام لأكاديمية كًنْ كوتشينج ..
و أصبح الكوتشينج هو شغلها الشاغل و شغفها الحقيقي وتحول لرسالة إنسانية تعبر بها عن نفسها ، فوجدت أنها أثناء عملها لما تحبه حققت ساعات خبرة فى سنوات قليلة لأكثر من 1500 ساعة مابين كوتشينج ومنتورينج فردي ومجموعات، وكان العامل المساعد لها هو أنها تعلمت أن الكوتش المتميز = انسان حقيقى بلا أقنعة ..
فالكوتشينج بمنهجية التفكير الحسي يمثل لمروة بمثابة حياة فجعلها تتمكن من المزج بين ما قامت به طوال عمرها من دراسات وخبرات مابين العلوم الإدارية والإنسانية مروراً بالدراسة الإعلامية بأن تكون ما تحب ان ترى نفسها عليه وتساعد به من حولها..
تهتم مروة أيضاً بالعمل التطوعي الإنساني من دعم نفسى وغيره فى مؤسسات الأورام وخصوصاً النساء اللاتي تعانين من سرطان الثدي ،وكل ما يساعد ويخدم الوعى والإدراك للنمو و العيش حياة كريمة ..
وحباً للعمل التطوعي ورفع الوعى قامت مروة أيضاً بالعمل كمدير تسويق لمجلس إدارة الإتحاد الدولى للكوتشينج فرع مصر ICF Egypt .
” فالإحسان من أهم القيم لدى مروة لطريق النجاح والتميز الحقيقي ”
ترى مروة أهم شئ تستطيع أن تقدمه للمستفيدين من جلسات الكوتشينج هو التواصل الرحيم والمساحة الآمنة ليعبروا فيها عن أنفسهم بدون أحكام أو قولبة وبدون حماية ليتخطى وعيهم حدود الأهداف ويتمكنوا من الوصول لذاتهم الحقيقية وجذور إمكانياتهم واحتياجاتهم ومعرفة تحدياتهم ..
تهوى مروة الرسم ، الموسيقى ، الأعمال اليدوية ، اللعب والحديث مع الأطفال، والسماح بقضاء وقتاً مع الطبيعة والهدوء لاستكشاف ذاتها والقدرة على مواصلة رحلتها ومن ثم رسالتها .
انسانة حقيقة ومريحة وقريبة من القلب حضرت مع كوتش مروي جلسة كوتشنج طلعت بتعلمات كتير عن نفسي اسلوبها راقي جداا ومريحة في التعامل وعندها رحمة حقيقية بوعي من حسن حظي حقيقي إني حضرت معاها وعلي المستوي الشخصي بحبها جدااا ❤️❤️❤️
أسئلتها عميقة تخليك ترجع تفكر في هدفك و في الطريق اللي انت ماشي فيه. استماعها حقيقي و مريح تسيب لك مساحة تعبر فيها عن نفسك. اضافة الى انها انسانه لطيفة و حقيقية. كانت تجربة قيمة و جميلة
كوتش مروى الجميلة الإنسانة الحقيقية الحنونة تحسسك بالدفء بالحب بالعطاء تحس أن كل القيم الجميلة مزروعة داخلها للأمانة مافي كلمات توصفها أخذت معاها جلستين كوتشنج كل جلسة أفضل من الثانية وكل جلسة طلعت فيها بكنوز كثيرة ووصلت فيها بعمق حقيقي وكنت أنا فيها حقيقية بدون تصنع لأن فعلاً هي تعطي مساحة أمان مساحة حرية مساحة ثقة إنسانة مريحة لأبعد حد مرررة شكراً لك وربي يجزاك عننا كل خير ❤️❤️❤️
كوتش مروه سهله مرنه بسيطة حقيقية وفي نفس الوقت عميقة ساعدتني جدا في جلسة المنتورينج الأولى وكل الملاحظات الي اعطتني هيا كانت في محلها تعلمت الكثير منك شكرا لكي
أن تعيش تجربة بأفكارك وعواطفك وأحاسيسك
وتحاول ببعض الكلمات اختزالها لن يعطي التجربة حقها
سأكتفي بالشكر والامتنان لكوتش مروة الغالية
شكراً لكونكِ إنسانة حقيقية محبة صادقة معطاءة جداً،
تعلمت الكثير منكِ
جزاك ِالله كل الخير ✨
تعجز حروفي ان تكتب لك وتصف فضلك كلمات الثناء والشكر قليلة للامتنان لمن غمرتني بطيبتها ورحمتها وعطائها في جلسات المنتورينج وجلسة الكوتشينج نعم هذه هي كوتش مروى كانت الأخت والصديقة والكوتش والمنتور شكرا لنصائحك المثمرة لعطائك الامحدود لرحمتك العميقة لابتسامتك لطيبة قلبك شكرا لوجودك في حياتي
شكراً لك كوتش مروى
كانت جلسة منتورينج رائعة وملاحظات لبعض النقاط
اللي حقيقي فادتني كثير
أعطتني من وقتها كثير للإجابه على بعض الأسئلة لدي..
ممتنه لك كثير ..
شكراً لك كوتش مروى
كانت جلسة منتورينج رائعة وملاحظات لبعض النقاط
اللي حقيقي فادتني كثير
أعطتني من وقتها كثير للإجابه على بعض الأسئلة لدي..
ممتنه لك كثير ..
الحقيقة ان كوتش مروة من خلال جلسة الكوتشينج او جلسة المنتورينج وضحت مناطق كتير كنت حقيقي محتاجة فيهم ضبط و ده اللي حاتبعه بإذن الله فى جلساتى القادمة , بشكرها جدا على أسلوبها الرقيق الهادى و طبعا على منهجية التوجية الفعالة … كل الشكر و التقدير لك يا مروة .
من أجمل وأجمل الجلسات كانت مع كوتش مروى، لمست الهدوء، الحنية، والرحمة خلال الجلسة التي مازلت اعيش تفاصيلها وانتفع بتعلماتها.. شكرا لك كوتش مروى، والتوفيق الدائم
كوتش مروى من أكثر الناس حبا لتقديم المساعدة و الدعم و تعلمتها منها كيفية الانضباط بمبادئ الكوتشتج
كوتش صادقة متميزة ومتمكنة وموهوبة تتمتع بروح صافية سرعان ماتكسب ثقة العميل وتساعده على التدفق وتمكينه من كشف النقط العمياء بداخله ومساعدة نفسه بسهولة وعمق
كفاءات الكوتش مروة محمود عالية جدا ‘‘ فهي حقا خبيرة بما تقوم به.
فقد استطاعت في جلسات قليلة ان تساعدني باستماعها العميق واسألتها القوية وتوفيرها لبيئة امنة ان اصل الي مستوى اعمق من وعيي بذاتي واستطيع ان اري الخطوة التالية فيمايتعلق بتغيير مجال عملي و ايضا حفاظي علي استقراري الاسري.
كل الشكر والتقدير.
كوتش محترفة ومتميزة في التواصل الفعال وتوفير بيئة ايجابية داعمة لتحفيز التفكير ساعدتني في الوصول إلى عمق ذاتي أكثر وأكثر والانطلاق بمنهجية ووعي لكثير من جوانب حياتي الشخصية و المهنية ، أشكرك كوتش مروى
جلسة كوتشينج مع كوتش مروى خرجت بها بتعلمات كثيرة وأفادتني كل الإفادة التى أردتها فعلا كوتش محترفة ومميزة بأسلوبها الهادئ والراقي تعاونت معي جدا وبحقيقية وحب شكرا لك على كل ما قدمتيه لي شكرا من القلب
أجمل ما في الكون أن تتعاملى مع أحد يبتسم إليك و يشرح لك و يجيب على تساؤلاتك و هو منشرح الصدر
أن يهدئ من روعك و يدعمك لتصلي إلى هدفك
هكذا كانت معي حبيبة القلب كوتش مروى
طبعك جميل و اسلوبك راقي أحبك …
كوتش مروى تجيد الاستماع بعمق و شعرت معها بأمان لما سمح لى بأن أفتح قلبى و ينساب الحديث معها فى أريحية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عملت جلسة كوتشينج مع الكوتش مروى محمود ..
ووصلنا إلى عنق الرعي من خلال طرح الأسئلة التي فعلا احسست بالحلول والوصول للمبتغى ..
بأمانة خرجت من هذه الجلسة بتعلمات كثيرة عن نفسي من خلال هذه الجلسة ..
شكرا كوتش مروى فعلا كان هناك ارتياح كبير بعد الجلسة ..
كوتش مروة بالإضافة إنها كوتش محترفة فهيا انسانة صادقة و متعاونة لأقصى حد و محبة لعملها ، استفدت بشدة من جلساتى معها.
جدا مفيده وثرية جدا استمتعت مع الكوتش بالاضافه الى الروح النقيه الي تشعرك بطمأنينة والحب الابتسامه الجميله الي تغلف الكلمات الي تطلع من قلبها انسانه حقيقةً وراقيه صادقه سهل التعامل معها وسلسة في كلامتها ومشاعرها تنقل وعيك بحب وسلام وكأنها تغلف الروح بحب باختصار انا احبك واحب اتعامل معك 🤍🤍🤍 شكرا لك وشكرا لرحمتك وشكرا لله لوجودك 🤍🤍🤍
اكتر الاوقات التي كنت صادقه بها مع نفسي والاحظ نفسي دون اي مدخلات اخرى هي اوقات الجلسات مع كوتش مروى
لديها طاقه رهيبه وتوصل للمستفيد بطريقه لطيفه تخبره اني معك كمان انت
وهذا ما حدث معي وجعلني اكثر اقبالا على التواصل مع نفسي بوجودها
ساعدتني ارى الخفايا بداخلي وان اتقبله
وساعدتني ان احدد نقاطي وما اريد وكيف اريده
رسمت معي الطريق وما زالت الاخت والصديقه والكوتش والداعمة لي
اشكرك من كل قلبي واشكر الله على وجودك ,
صدقا انت نعمه في حياة اي شخص
١-كان النقاش بحد ذاته مراجعه لما تعلمته في نفسي من خلال اول الكورس ..٢- تمت الإجابه على كل تسآؤلاتي و كيف تتم ترقية نقاط ضعفي
٣- راجعت خطوات الجلسه بشكل مختصر و جميل
الجلسه مفييييده جدا وراضيه عنها وعن التأثير الرائع من بعدها ..
كوتش مروة ممتازة وبحس انها قريبة مني مفيش حواجز وماهرة في اداء الكوتشينج وصبورة جدا وربنا يوفقها ويبارك لها وطلعت من الجلسة بتعليمات وافكار عن نفسي ان شاء اللة اطبقها واستفيد منها واتمني لها التوفيق والنجاح من كل قلبي
تجربتي مع كوتش مروة محمود كانت أكثر من رائعة ،في جلسة الكوتشينج رأيت نفسي بوضوح وظهرت لي بعض الأشياء التي كنت لا أراها عن قصد هروبآ وبعدآ عن مواجهتي بما لا أريد تغييره و في جلسات المنتورينج رأيت معها كيف يتطور وينمو وعي المستفيد من الأعماق إلي الخارج من جلسة لأخري ورأيتها تمشي معي خطوة بخطوة لتريني كنوز من التعلمات بكل إحسان ورحمة،شكرآ من كل قلبي لكوتش مروة محمود الإنسان قبل كل شئ
كوتش مروى جدا رائعة تعلمت منها أشياء كثير فادتني في حياتي من هذي الأشياء | أني ما اكون مستعجل ولها فضل علي كبير
شكرا كوتش مروى
© جميع الحقوق محفوظة • أكاديمية كن كوتشينج