كوتش لغات و حياة (أفراد و مجموعات) - voice over - مدربة و كاتبة حرة أحب الشفافية و الرحمة و العدل فى التواصل و أقدر الشجاعة و الصدق و الإخلاص.. تعلمت فى مدرسة الكوتشينج بالتفكير الحس جسدى .. كيف أصل لحالة الحضور هنا و الآن - و التى تساعدنى على استعادة التوازن بين الجسد و القلب و العقل .. و أصحب في طريقى كل من يتلمس هذا الإتزان الذى يزيل الغبار المتراكم على مر السنوات كى يرى نور الألماس بداخله .. و ليعلم أن لديه بداخله كل ما يحتاج إليه .. و انت يا من تقرأ كلماتى ، قد تكون الاوهام خدعتك بانها حقيقة.. و لكن الحقيقة بداخلك.. و ستراها فى المرآة الصافية التى سأقدمها لك فى جلسة كوتشينج تجد فيها الثقة و الأمان اللذان يساعدانك فى رؤية حقيقة الألماس بداخلك.. فماذا تنتظر... بين يديك فرصة لرحلة وعى تغير فيها حياتك كما تحب.. فهيا بنا معا..
كوتش لغات و حياة (أفراد و مجموعات) – voice over – مدربة و كاتبة حرة لمؤلفات فى مهارات الحياة
إليك يا من تقرأ كلماتى ..
أشاركك حقيقة بسيطة عنى ..
لقد بدأت حياتى كطفلة صغيرة فى دولة أوربية ، تعلمت فى سنواتى الاولى معنى الحرية و الخصوصية و تحمل المسؤولية.. و كنت أتمتع بالهدوء و الثقة .. حتى مررت بعثرات بعد عودتى لبلدى، فبدأت أشعر بالقلق من إصدار أحكام بعض من قابلتهم.. و إفتقدت فطرتى بعد ما مررت به من تحديات.. و عندما أحببت أن أستعيد فطرتى فبحثت عنها فى الدراسة و النجاح، و لكنى لم أجدها فكانت لحظات من السعادة القصيرة ، فظللت أبحث عنها لسنوات عديدة فى الدراسات و العلوم الإنسانية، حتى وجدتها فى الحضور.. و لكنى لم أكن أستطيع الحفاظ على هذا الحال إلا لدقائق أو فترات قصيرة…
حتى علمت أن هذا هو غايتى..
و كانت بداية عودتى لحقيقتى و فطرتى عندما وجدت طريقى بعد إنضمامى لجلسة كوتشينج جماعية مع كوتش سامر حسن .. و فى دقائق وجدت حضورى ثانية – قوة الآن.. فكل منا لا يملك إلا هذه اللحظة – هنا و الآن – فالماضى أجد فيه الحكمة و المستقبل أجد فيه الأمل .. أما الآن فهو ما أحياه حقا..
و أنت يا من تقرأ كلماتى.. عما تبحث..؟
فى مدرسة الكوتشينج بالتفكير الحس جسدى .. تعلمت كيف أصل لحالة الحضور هنا و الآن الذى يعيد إلى صفاء الذهن و حدة العقل و نور البصيرة .. فالحضور بالنسبة لى يجلى بصرى و بصيرتى لأنى أكون حاضرة و واعية أن هناك كون ، وضعه الله بداخلى.. فعادت إلى ثقتى بحدسى و عاد الى هدوئى..
فالحضور فى اللحظة و المكان الآنى، ساعدنى على استعادة الاتزان بين الجسد و القلب و العقل .. و فهمت أنها رحلة تستحق .. فكانت رحلة حضور .. و ما زالت… طريق أمشى به و أشارك فيه كل من يقابلنى فى طريقى و يتلمس هذا الإتزان الذى يزيل الغبار المتراكم على مر السنوات و العثرات.. كى يرى نور الألماس بداخله .. أصحب من يقابلنى فى طريقه فى رحلة وعى و بحث عن الضالة المنشودة لكل منهم .. حتى يرى طريقه و يعلم أن لديه بداخله كل ما يحتاج إليه ..
و انت يا من تقرأ كلماتى ، قد تكون الاوهام خدعتك بانها حقيقة.. و لكن الحقيقة بداخلك.. و ستراها فى المرآة الصافية التى سأقدمها لك فى جلسة كوتشينج تجد فيها الثقة و الأمان اللذان يساعدانك فى رؤية حقيقة الألماس بداخلك..
حابة اكتب ريفيو عن شغل دكتورة فاطمة
كنت قبل الجلسة حاسة انى انا تايهة و عندى مخاوف من حاجات مش عايزة اقول انها عندى فعلا او يعنى زى ما كل الناس بتعمل انها مش عايزة تواجه مخاوفها او مشكلتها
اثناء الجلسة ساعدتنى ان انا اقدر ادخل جوة و اشوف ايه هى المخاوف دي
و نستفهم (نرتبهم) و نشوف هل هى فعلا حاجات تخوف و لا لأ
ده فرق معايا جدا يعنى
حسيت بتطور فى الجزء ده.. انى بقيت قادرة ادور بالظبط فين الخوف اللى جوايا و كمان وراه ايه..
ده التطور اللى انا حسيته
و انى باقدر اعمل ده حتى مع نفسى..
الجلسة فرفت معايا جدا
و دلوقتى كونى قادرة اعرف فين المشكلة .. فانا بقيت قادرة اعرف فين الحل..
حتى لو كان الحل ده انه الواحد هيلجأ لحد ان هو يساعده بس ده بقى يكفى ..أنه بقي عارف ايه هو الحل ..
كوتش فاطمة هى حد منظم جدا .. حد decent جدا.. حد مهذب كمان.. يعنى متدين فبس مش بيفيدك من الناحية النفسية كمان بيفيدك من الناحية الدينية فدى كلها حاجات انا شايفة انها مختلفة عن ناس كتير فيها..
ده اللى بيخليها مميزة
هى حد بيعرف يوصلك من جوة اوى فبسرعة بيلقط فين المشكلة و بيساعدك تطلع الحل من جواك
الجلسة بتاعتها بتكون قوية جدا يعنى..
و بتابع الfeedback يمكن خلال شهر
دى حاجة كويسة جدا..
انا اشتغلت مع كوتش فاطمه علي مشكله قويه في حياتي
مشروع وقف سنين و ضيعت فيه ١٠ سنين من عمري و كنت وصلت للحسره على السنين اللي راحت بدون الوصول للهدف و مش عارفه احاول تاني و ممكن اضيع سنين تانيه و لا أقفل الموضوع و عوضي على الله
انا اخدت مع كوتش فاطمه باكدج ٤ سيشن مش عارفه احدد بالظبط ازاي تم التغيير و لا ايه خطواته بس بعد كل سيشن كان بيبقى فيه تغير و خطوات تخليني أقرب للهدف و شايفاه بوضوح و عارفه بالظبط انا عايزه ايه و اوصله ازاي
ثقتي ان ربنا مش هيضيع مجهودي بقت قويه و ان حتى لو اتقفل الموضوع فأنا راضيه تماما عن النتيجه
كنت في الأول مستنزفه نفسيا و بدنيا.. قلقانه و متوتره كسلانه و و معنديش طاقه و لا حماس مرهقه على طول
بدأنا بخطوات صغيره و لكن متتاليه و ثابته خلتني متحمسه اني أنجز و التوتر و القلق قل كتير و الإرهاق اتحول لقدره على الإنجاز عرفت عايزه اوصل لآيه في كل خطوه و ازاي اطلب المساعده فى إنجازها لو تطلب الامر
انا بطبعي انسانه متردده في اتخاذ القرارات و باخد وقت طويل في اخذ اي قرار.. لكن مع الجلسات و رؤيه الهدف بوضوح اخدت قرارات حاسمه و في الوقت المناسب
بفضل الله انه سبحانه و تعالى جعل كوتش فاطمة معايا فى طريقى و الحمد لله حققت الهدف اللي اتعطل سنين طويلة
© جميع الحقوق محفوظة • أكاديمية كن كوتشينج