حُسين على ( الكوتشهندس)
الفصل الأول (1سنة :10 سنين): صنم من ذهب
بدأت حياتى كطفل مثالى متفوق دراسيا وأخلاقيا ورياضيا، ومع ذلك كنت طفل خايف بدور على الأمان طول الوقت، أنسب تشبيه ليا فى المرحلة دى هو (صنم من ذهب)، المظهر الخارجي مصنوع من الذهب، لكن الجوهر الداخلي عباره عن كتلة من الصخر والمخاوف والقيود.
الفصل الثانى (21:11): شاعر افلاطونى
عشان كده بدأت أدور من بدرى على فكرة الحب، اللى كان هيضمنلى -من وجهة نظرى ساعتها- معانى زى التقبل والحنان والدعم – حتى لو كان مجرد حب أفلاطونى، صنعت قصة حب من خيالى وعشتها أكتر جوا عقلى، وقتها اخترت كهف صغير جوايا معزول عن الناس، عشت فيه لوحدى عشان أقدر أحس بالأمان اللى انا محتاجه. جوا الكهف ده كان عندى وقت أحب وأقرا واكتب واتعلم نفسى شوية بشوية،ومع نهاية مرحلة المراهقة كانت بداية النضج وبداية مرحلة التجربة العملية.
الفصل الثالث (28:21): الباحث
فى المرحلة دى اتخرجت من كلية الهندسة و بدأت أخرج من الكهف، وأول ما خرجت حسيت إنى غريب، كنت بحس إن كل الناس عارفين خلاص هم عايزين ايه من الدنيا ونا لسه معرفش، ودايما كان بيبقى عندى فضول أعرف الناس دى بتقول لنفسها ايه عشان تحس بكل الثقة دى؟ وصلت -ساعتها- بمساعدة مواد التنمية البشرية إن الإجابة فى الشغف، وإنى محتاج أعرف شغفى كويس عشان لما أمارسه هكون شاطر وبالتالى أقدر أحس بنفسى وأسيب بصمتى وأتملى من جوايا.
الفصل الرابع (29:الأن): الكوتشهندس
بعد رحلة طويلة من البحث استمرت حوالى تسع سنوات، مقدرتش أوصل لحاجة واضحة أو شكل معين أقدر أقول عنه هى دى حياتى اللى جاية، وفى بداية الفصل ده من حياتى واستكمالا لرحلة البحث جربت الكوتشنج كمستفيد قبل ما أكون كوتش، كان بنسبالى زى المراية الصافيه، ساعدنى أتعرف على نفسى من أول وجديد، وأبنى علاقتى بنفسى بطريقة صحية وحقيقية، قدرت أفهم احتياجاتى وأولوياتى وتحدياتى وأحدد قيمى فى الحياة، وبقى عندى بوصلة قوية أقدر أرجعلها أول ما احس إنى بدأت أتوه، عرفت انى مش محتاج حياه معينه عشان أكون راضى عن نفسى، كل اللى أنا محتاجه إنى أكون نفسى، مهما كان شكل الحياه اللى أنا فيها، وده بنسبالى أصبح باب الإزدهار الحقيقى، عشان كده قررت أكون جزء من رسالة الكوتشنج القيمة، وأساهم بقدر استطاعتى فى إزدهار الأخرين.
الإزدهار رحلة، تبدأ بنية، وتكتمل بإنشاء علاقة صحية مع نفسك، وتكتسب فيها الثقة بالنفس وتقدير الذات والأمان.
ده سبب إنى تخصصت فى كوتشنج (Well being)، واخترت لقب (الكوتشهندس) , ورسالتى لكم هى (إعادة هندسة حياتك).
معا بإذن الله نختصر سنوات طويلة من البحث في جلسات معدودة من الكوتشنج.
حُسين على ( الكوتشهندس)
الفصل الأول (1سنة :10 سنين): صنم من ذهب
بدأت حياتى كطفل مثالى متفوق دراسيا وأخلاقيا ورياضيا، ومع ذلك كنت طفل خايف بدور على الأمان طول الوقت، أنسب تشبيه ليا فى المرحلة دى هو (صنم من ذهب)، المظهر الخارجي مصنوع من الذهب، لكن الجوهر الداخلي عباره عن كتلة من الصخر والمخاوف والقيود.
الفصل الثانى (21:11): شاعر افلاطونى
عشان كده بدأت أدور من بدرى على فكرة الحب، اللى كان هيضمنلى -من وجهة نظرى ساعتها- معانى زى التقبل والحنان والدعم – حتى لو كان مجرد حب أفلاطونى، صنعت قصة حب من خيالى وعشتها أكتر جوا عقلى، وقتها اخترت كهف صغير جوايا معزول عن الناس، عشت فيه لوحدى عشان أقدر أحس بالأمان اللى انا محتاجه. جوا الكهف ده كان عندى وقت أحب وأقرا واكتب واتعلم نفسى شوية بشوية،ومع نهاية مرحلة المراهقة كانت بداية النضج وبداية مرحلة التجربة العملية.
الفصل الثالث (28:21): الباحث
فى المرحلة دى اتخرجت من كلية الهندسة و بدأت أخرج من الكهف، وأول ما خرجت حسيت إنى غريب، كنت بحس إن كل الناس عارفين خلاص هم عايزين ايه من الدنيا ونا لسه معرفش، ودايما كان بيبقى عندى فضول أعرف الناس دى بتقول لنفسها ايه عشان تحس بكل الثقة دى؟ وصلت -ساعتها- بمساعدة مواد التنمية البشرية إن الإجابة فى الشغف، وإنى محتاج أعرف شغفى كويس عشان لما أمارسه هكون شاطر وبالتالى أقدر أحس بنفسى وأسيب بصمتى وأتملى من جوايا.
الفصل الرابع (29:الأن): الكوتشهندس
بعد رحلة طويلة من البحث استمرت حوالى تسع سنوات، مقدرتش أوصل لحاجة واضحة أو شكل معين أقدر أقول عنه هى دى حياتى اللى جاية، وفى بداية الفصل ده من حياتى واستكمالا لرحلة البحث جربت الكوتشنج كمستفيد قبل ما أكون كوتش، كان بنسبالى زى المراية الصافيه، ساعدنى أتعرف على نفسى من أول وجديد، وأبنى علاقتى بنفسى بطريقة صحية وحقيقية، قدرت أفهم احتياجاتى وأولوياتى وتحدياتى وأحدد قيمى فى الحياة، وبقى عندى بوصلة قوية أقدر أرجعلها أول ما احس إنى بدأت أتوه، عرفت انى مش محتاج حياه معينه عشان أكون راضى عن نفسى، كل اللى أنا محتاجه إنى أكون نفسى، مهما كان شكل الحياه اللى أنا فيها، وده بنسبالى أصبح باب الإزدهار الحقيقى، عشان كده قررت أكون جزء من رسالة الكوتشنج القيمة، وأساهم بقدر استطاعتى فى إزدهار الأخرين.
الإزدهار رحلة، تبدأ بنية، وتكتمل بإنشاء علاقة صحية مع نفسك، وتكتسب فيها الثقة بالنفس وتقدير الذات والأمان.
ده سبب إنى تخصصت فى كوتشنج (Well being)، واخترت لقب (الكوتشهندس) , ورسالتى لكم هى (إعادة هندسة حياتك).
معا بإذن الله نختصر سنوات طويلة من البحث في جلسات معدودة من الكوتشنج.
Coach Hussien is really outstanding, professional and patient.
He helped me figure out where i stand in my self learning journey made me realize things ive never thought existed in my character.
Thanks a million for all your support, dedication and professionalism 🙏🏻🙏🏻
كوتش حسين حضور عالي جدا في الجلسة وتنفيذ للمنهجية بشكل دقيق جعلني استفيد جدا من الاداء المتميز والشعور المريح في تعلماتي في الجلسة .
كوتش حسين قدر ينور عندي معاني عقلية لأنه قدر بسلاسة انه يساعدني اطلع بحلول من نفسي خلال الجلسة و اني اخرج منها بوعي كبير عن نفسي و عن الطريق اللي عايزة اتحرك فيه من خلال اسئلته اللي برغم بساطتها الا انها كان ليها عليه مردود عميق قدرت بيه افهم حاجات عن نفسي شكرا للهدوء و شعور الارتياح و التناغم اللي خلاني اشعر بالاريحية في التعبير عن نفسي
باشمهندس حسين جلستى معاه كانت اكثر من رائعه ،مستمع جيد جدا وتشعر معاه بالراحه للتحدث عن كل شئ ،يحلل ما تقول ف هدوء ويعيد صياغته اليك وكأنه مرآه حكيمه واكثر وعيا ليك ،بدون توجيه او أحكام
كوتش حسين من أمهر الكوتش التي قمت بتلقي جلسات منهم لديه قدرة كبيرة علي الحضور و متميز و قد شعرت بارتياح كبير بعد نهاية الجلسه وقد علمت من أين أبدأ
التعامل مع حسين كان اكثر من رائع و استفدت كتير جدا علي المستوي الشخصي، بعد الجلسات أكتشفت حاجات جوايا مكنتش عارف انها موجوده و من ساعتها حياتي اتغيرت
كوتش حسين علي، كوتش محترم جدا، شخصيه مريحه في التعامل، فعلا انا كنت بعبر عن نفسي بطريقه سلسة من غير ما يتم اصدار اي أحكام، مستمع جيد جدا انا حابه اشكره علي كل الاستفادات اللي استفدتها في كل جلسات الكوتشنج، وفعلا انا مكنتش متوقعه اني هعرف اكتشف نفسي واكتشف الطريق بتاعي وكل مره انا بعمل فيها جلسه فعلا في نقطه بتنور وبتساعدني في الوصول لأهدافي..
كوتش حسين كان مصاحب لى فى عدّة جلسات كوتشينج وما يميزه الصبر الامان وعجبنى انه قدر يتوافق معى فى سرعتى فى الجلسة فزاد عمق تعبيرى عن نفسى شكرا لك كوتش حسين
© جميع الحقوق محفوظة • أكاديمية كن كوتشينج