بدأتُ رحلة الوعي منذ زمن، خلال هذه الرحلة تجرعت الفشل بمرارته، ودقت النجاح بحلواته، فاكتشفت قدراتي التي وضعها الله بداخلي ولمست الطاقات الموجودة بداخل كل إنسان. أنا محمد عيسى كوتش الأفراد والمجموعات والمؤسسات. درست الكوتشينج بمنجهية "سوماتيك ثينكينج"، تعلمت من خلاله حكمة الإنصات والحضور وخطيئة الحكم المسبق. رسالتي رفع وعي الإنسان ليتخطى حدود أهدافه.
انا محمد عيسى، مغربي الجنسية، متزوج أب لطفلتين، 45 سنة، نشأت في حي شعبي، كطفل متردد برؤيا غير واضحة ومستوى تعليمي متدن، غير واثق بنفسه ويلجأ إلى العنف كثيرا ليدافع عن نفسه، فكانت أولى مرارات الفشل في سنوات الدراسة حيث وصلتُ إلى حافة الانقطاع عن الدراسة وعمري لا يتجاوز 15 سنة، فكانت بداية رحلة الوعي. انطلقت وأنا طفل سريع الغضب ألجأ إلى العنف كثيرا وبرؤية غير واضحة لكن كذلك أنا إنسان اجتماعي، لدي طاقة عالية وشجاعة كبيرة، يمكنني أن أتكيف مع وضعيات مختلفة. تمكنت بعدها من متابعة الدراسة وولوج مهنة التدريس.
اشتغلتُ أكثر من 20 سنة في مجال التربية والتعليم، تدرجت من خلالها بين مهام التدريس (اشتغلت بجميع الأسلاك التعليمية (ابتدائي، إعدادي، ثانوي، وجامعي) والتدبير(تدبير مشاريع تربوية) والتأطير (مؤطر في “التربية الإيجابية” معتمد من طرف وزارة التربية الوطنية بالمغرب ووكالة تحدي الألفية MCA-Morocco، تأطير فرق قيادة المؤسسات التعليمية)، وكذلك الآن أنا أستاذ زائر بجامعة عبد المالك السعدي، خلال هذه المحطة اكتشفت قدراتي التي وضعها الله بداخلي بل ولمست الطاقات الموجودة بداخل كل إنسان.
أنا كوتش الأفراد والمجموعات والمؤسسات (أكثر من 200 ساعة تدريب)، درست الكوتشينج بمنجهية “سوماتيك ثينكينج” أو “التفكير الحسي” وهي من أقوى المنهجيات في مجال الكوتشينج على يد الكوتش سامر حسن الذي كرمه الاتحاد الدولي للكوتشينج من بين ست قادة الكوتشينج في العالم في السنوات القادمة. لقد تم اعتمادي من طرف الاتحاد الدولي للكوتشينج بدرجةACC بتجربة أكثر من 230 جلسة كوتشينج احترافية. علمني الكوتشينج الإحسان في العمل وحكمة الإنصات والحضور وخطيئة الحكم المسبق والإيمان بقدرات الإنسان. ولمست من خلاله التنوع الإنساني بكل تجلياته، اختلافا وتكاملا، كما ساهم في تطوير كفاءاتي في مجال التواصل والتدريب. إيماني القوي بإمكانية كل إنسان في أن يتطور ويحقق أحسن نسخة فيه إذا كان على وعي بذلك، رسخ رسالتي التي تتلخص في رفع وعي الإنسان ليتخطى حدود أهدافه. أعشق عملي ككوتش للأثر الكبير الذي يخلقه في عملائي والتغيير الذي أراه فيهم مع كل جلسة. خلال حياتي المهنية ساهمت في رفع الوعي لدى مجموعة من الأفراد والمؤسسات، خصوصا المؤسسات التعليمية.
بارك الله في جهود الاستاذ والمربي “محمد عيسى” تعلمنا منه الكثير، كيف نستمع الى ذواتنا اولا، والتعرف على مشاعرنا ثانيا، ليسهل علينا التعامل مع محيطنا،واسرنا الصغيرة والكبيرة، كل في مجاله واختصاصه، ولنكون مثل تلك الشجرة المعطاءة التي تعطي بحب وصغاء دون ان ينقص شيىء من حاجاتها الضرورية،كل الحب والتقدير لكم استاذنا الفضل معم تعلمنا وبتشجيعاتكم سنستمر ..
بارك الله في جهود الاستاذ والمربي “محمد عيسى” تعلمنا منه الكثير، كيف نستمع الى ذواتنا اولا، والتعرف على مشاعرنا ثانيا، ليسهل علينا التعامل مع محيطنا،واسرنا الصغيرة والكبيرة، كل في مجاله واختصاصه، ولنكون مثل تلك الشجرة المعطاءة التي تعطي بحب وصخاء،دون ان ينقص شيىء من حاجاتها الضرورية،كل الحب والتقدير لكم استاذنا الفاضل معكم تعلمنا وبتشجيعاتكم سنستمر ..
شكرا جزيلا كوتش محمد عيسى على كل ما قدمته لنا ، لقد كانت لقاءات ثمينة جُدت فيها علينا بالكثير من أسرار التربية و غيرت لدي الكثير من المعتقدات المغلوطة ، بل و الأهم أنك ساعدتني على الوصول لذاتي و الوعي بها و الانطلاق منها ، حقا كلمات الشكر لا توفيك حقك لأن الجلسات التي كنت تقدمها كانت تحمل لمسة استثنائية استطعت من خلالها أن تترك أثرا كبيرا في نفسي من خلال رفعك لوعيي بحقيقة التربية (أهمية بناء العلاقة و تحقيق تواصل فعال مع الآخر….) و الأهم أن النتائج كانت واضحة و ملموسة في واقعي اليومي ، جزاك الله عنا كل الخير .
كل الشكر للأستاذ محمد عيسى، استفدنا منه الكتير في جلسات التي قمنا بها حول التربية الاجابية ، كانت تجربة رائعة تعلمنا منها عدت أدوات ، مما اعطنا الفرصة على تعرف على انفسنا و التطور من أجل تربية متوازنة.
بفضل الكوتش محمد عيسى؛ تعلمت الوعي والاحساس بالذات والآخر، كذلك تعزيز السلوك الإيجابي والتربية الإيجابية في الأسرة والمجتمع.
شكراً جزيلاً لك محمد على المجهود والفرصة من أجل تنمية هذا الإحسان في المجتمع.
بادءا ببدء أنا جد مسرورة بمعرفة الأستاذ محمد عيسي لأنه حقا شخصية متميزة لطفه و حسن معاملته مع الغير،لديه أسلوب سلس و مقنع في تغير أفعالنا و تصرفاتنا مع المجتمع برمته.مهما قلت لن أوفيه حقه.أشكرك جزيل الشكر على كل نصائح و القيم التي إستفذناها من خلال الحصص أطرتنا فيها.
السلام عليكم. أنا جد ممتنة لكل ماشاركه معنا الكوتش محمد عيسى في جلسات التربية الإيجابية. اصبحت أكثر وعيا بكل تصرف أقوم به وأدركت ان النتائج الإيجابية لاتحقق إلا بالتصرفات الإيجابية التي يمكن أن تترك أثرا حسنا في النفوس وتساهم في تغيير السلوكيات السيئة.فكلمة شكرا لا توفي حقك يا أستاذ.شكرا
استاد محمد عيسى كوتش متمكن استفدنا منه الكثير والكثير عن التربية الايجابية عبر جلسات كوتشينج جماعي غيرت معنى التربية بالنسبة لنا وانعكس هدا التغيير على أولادنا حيت بدأنا نرى ثمار الجلسات على أنفسنا اولا تم على أولادنا أكن له كل الاحترام والتقدير وانا جد ممتنة لكل ما قدمه لنا
بفضل كوتش محمد عيسى استطعت ان اغير منظوري لتربية و استطعت ان اغير العديد من سلوكاتي في تربية إبنتي و حتى سلوكاتي المهنية جد ممتنة لك و جزاك الله عنا خيرا
بفضل كوتش محمد عيسى استطعت ان اغير العديد من سلوكاتي في التربية و غيرت الكثير من سلوكاتي المهنية جد ممتنة لك جزيل الشكر والتقدير.
مع الكوتش محمد عيسى استطعنا ان نتصالح مع مصطلح الكوتشنغ الذي شابته بعض المغالطات في الاونة الاخيرة . سعة صدره و و حسن اصغائه يشجع الفرد على اكتشاف ذاته و قدراته من جديد . و خصوصا اقنعنا ان التغيير للاحسن ممكن في اي وقت و ليس هناك ” فات الاوااان ”
بوركت مجهوداتك و جعل هذا الرزق في ميزان حسناتك
أول مرة في حياتي فهمت ذاتي وعرفت ان أقرءها واعطيها حقها بفضل الكوتش محمد عيسى.
بفضل طريقته الرائعة وبأسلوبه الفكري والعاطفي والعلمي فهذا الاسلوب لمس داخلي لان اول مرة أدخل تكوين أستفيد منه بطريقة عملية وليست فقط نظريا.
أشكرك استاذ من هذا المنبر جزاك الله خيرا ونور الله طريقك وزادك الله علما على علما
بارك الله فيك
كانت تجربتي مع الاستذ المتمكن غااااية في الروعة حيث تمكنت من التعرف على مكان الضعف و القوة في مهاراتي و سلوكي و ادائي سواءا كأم او كمدرسة و من تم تقويمهم أنا جد ممتنة للنتائج الواضحة و الناجحة التي كان لها الأجر الإيجابي علي
شكرا جزيلا كوتش محمد عيسى
© جميع الحقوق محفوظة • أكاديمية كن كوتشينج