
كوتشينج شخصي للقائد
جلسات كوتشينج شخصية للقادة والمديرين لأن تطوير القادة هو تطوير لثقافة مؤسسية جاذبة وداعمة للموظف والعميل. عندما يتغلب القائد على قيوده ويجد التوازن ينمو وعيه وإدراكه لما حوله و بطبيعة الحال ستستفيد المؤسسة من هذا النمو.

كوتشينج شخصي للقائد
جلسات كوتشينج شخصية للقادة والمديرين لأن تطوير القادة هو تطوير لثقافة مؤسسية جاذبة وداعمة للموظف والعميل. عندما يتغلب القائد على قيوده ويجد التوازن ينمو وعيه وإدراكه لما حوله و بطبيعة الحال ستستفيد المؤسسة من هذا النمو.
ما هو الكوتشينج؟
في العموم فهوم الكوتشينج بناءً على إتحاد الكوتشينج الدولي ICF هو “شراكة مع المستفيد في عملية إبداعية مثيرة للتفكير تلهمه إلى تطوير إمكاناته الشخصية والمهنية”. يعمل الكوتش المحترف بتناغم مع المستفيد على الهدف الذي يحدده المستفيد خلال جلسة الكوتشينج.
تحت هذا المفهوم هناك الكثير من منهجيات الكوتشينج المعتمدة، والتي تتفق جميعها على مفهوم الكوتشينج الدولي ولكن تختلف في طريقة الوصول لما يَعِدُ به هذا المفهوم. منهجيتنا الخاصة التفكير الحسي هي واحدة من هذه المنهجيات.
لماذا كوتشينج التفكير الحسي مميز؟
التفكير الحسي هي فلسفة حياة ومنهجية كوتشينج معتمدة من الـ ICF أكبر جهة اعتماد على مستوى العالم لمنهجيات الكوتشينج الإحترافي، مصممة للمساعدة على رفع الوعي البشري ليتخطى حدود الأهداف. منظورا جديدا أعاد ترتيب الحكمة التي ورثناها من العقول الغربية والشرقية، حول شراكة الجسد والعقل لتمهيد طريق أوضح للحضور بشكل يسير وعملي، ومنسجم مع جميع المعتقدات الثقافية والدينية.
إن الكوتشينج بطريقة التفكير الحسي يُفَعِّل المعرفة بسلاسة ويرفع الوعي بالنفس و الحياة بشكل يتخطى حدود الأهداف، ويسلط الضوء على العوائق التي لم تكن ظاهرة في السابق سواءً كانت شخصية أو مهنية، مما يجعل التفكير الحسي شديد الفعالية سواءً لإحداث التغيير أو للتعامل مع التغيير في وقت قياسي و نتائج مستدامة.
من مميزات هذه المنهجية انها منهجية عربية صممها عقل عربي لتكون متناغمة مع المعتقدات الإنسانية عامةً والعربية خاصة، على سبيل المثال، بحسب مورثاتنا العربية نحن كائناتٌ سببية مما يعني أننا خُلِقْنا لنأخذ بالأسباب بإحسان أما النتائج فهي من تقدير الخالق وهذا يخالف أغلبية الفلسفات الغربية التي تدرب عقل الإنسان على أن يصبح أسيراً للنتائج والأهداف و تكون النتيجة في الغالب قلة في الجودة والإحسان و إذا لم يصل فقدان التوازن والشغف و جلد الذات، وإذا وصل فقدان للنشاط وعدم رضى وبحث عن الهدف التالي. ولهذا السبب تم تدريب كوتش التفكير الحسي على أن يعمل في خدمة رفع وتطوير وعي المستفيد بطريقة متكاملة بدلاً عن التركيزعلى أهداف المستفيد فقط.
آلية عمل التفكير الحسي:
تعمل منهجية الكوتشينج الاحترافية المعتمدة التفكير الحسي على إعادة برمجة الجهاز الحسي داخل جسم الأنسان لزيادة قدرته على استقبال ومعالجة المعلومات والضغوط والمشاعر بشكل فوري وآني. حيث يعمل هذا الأسلوب على التخلص من الحواجز العاطفية والذهنية التي تعيق مسيرة الأداء والإنتاجية والاكتفاء.
لتوضيح الفرق بين الكوتش المحترف الذي يستخدم طرق مُعتَمِدة على التدريب العقلي فقط و الكوتش المحترف الذي يستخدم الكوتشينج بطريقة التفكير الحسي المعتمدة على التدريب الشمولي بغرض رفع وعي الإنسان بنفسه و عالمه، إليك هذا المثال:
تخيّل الكوتش الذي يعمل بإستخدام الكوتشينج العقلي فقط، كالطبيب الذي يقوم بتشخيص مريضة بإستخدام الأشعه السينية فقط لتشخيص المرض. في الغالب يفتقر هذا التشخيص الدقة والنتائج الفعالة نتيجة لعدم دقة وشمولية الأشعة السينية.
ولكن، عندما تقارن بين الأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي- الذي يكشف بصورة دقيقة عن حالة الأعضاء الداخلية للجسم والأنسجة والعظام- سوف نستنتج مدى قصور وعدم فاعلية الأشعة السينية بعد ذلك.
يتدرب كوتش التفكير الحسي على رؤية حالة المستفيد من الكوتشينج العقلية و النفسية والجسدية والعاطفية والتفاعلية، مما يساعد الكوتش على رفع وعي المستفيد بشكل اكثر شمولية لا تستطيع اساليب الكوتشينج التقليدية تحقيقها.
تنبيه!
تعرف على لائحة أخلاقیات مھنة الكوتشینج حسب الاتحاد الدولي والتي يتقيد بها كل كوتش معتمد يعمل معنا.
مدة الخدمة
- تتراوح مدة برنامج الكوتشينج الشخصي عادة من 3 إلى 6 أشهر بناءً على النتائج المرجوة.
- تتراوح كثافة الجلسات بمعدل جلسة الى جلستين لكل شهر
- تتراوح الجلسة ما بين 60-90 دقيقة.
تتضمن الخدمة
- عمل ثلاثة جلسات إستكشافية مع كوتشز مختلفين حتى تجد الكوتش المناسب
- بشرط رغبة المستفيد – تسجيل الجلسات صوتياً ليستفيد منها المستفيد
- كوتشينج مع كوتش تفكير حسي محترف ومعتمد من الإتحاد الدولي للكوتشينج
- متابعة من خلال واتسآب
- إمكانية تغيير الكوتش
تواصل معنا
مدة الخدمة
- تتراوح مدة برنامج الكوتشينج الشخصي عادة من 3 إلى 6 أشهر بناءً على النتائج المرجوة.
- تتراوح كثافة الجلسات بمعدل جلسة الى جلستين لكل شهر
- تتراوح الجلسة ما بين 60-90 دقيقة.
تتضمن الخدمة
- عمل ثلاثة جلسات إستكشافية مع كوتشز مختلفين حتى تجد الكوتش المناسب
- بشرط رغبة المستفيد – تسجيل الجلسات صوتياً ليستفيد منها المستفيد
- كوتشينج مع كوتش تفكير حسي محترف ومعتمد من الإتحاد الدولي للكوتشينج
- متابعة من خلال واتسآب
- إمكانية تغيير الكوتش
تواصل معنا
ما هو الكوتشينج؟
في العموم فهوم الكوتشينج بناءً على إتحاد الكوتشينج الدولي ICF هو “شراكة مع المستفيد في عملية إبداعية مثيرة للتفكير تلهمه إلى تطوير إمكاناته الشخصية والمهنية”. يعمل الكوتش المحترف بتناغم مع المستفيد على الهدف الذي يحدده المستفيد خلال جلسة الكوتشينج.
تحت هذا المفهوم هناك الكثير من منهجيات الكوتشينج المعتمدة، والتي تتفق جميعها على مفهوم الكوتشينج الدولي ولكن تختلف في طريقة الوصول لما يَعِدُ به هذا المفهوم. منهجيتنا الخاصة التفكير الحسي هي واحدة من هذه المنهجيات.
لماذا كوتشينج التفكير الحسي مميز؟
التفكير الحسي هي فلسفة حياة ومنهجية كوتشينج معتمدة من الـ ICF أكبر جهة اعتماد على مستوى العالم لمنهجيات الكوتشينج الإحترافي، مصممة للمساعدة على رفع الوعي البشري ليتخطى حدود الأهداف. منظورا جديدا أعاد ترتيب الحكمة التي ورثناها من العقول الغربية والشرقية، حول شراكة الجسد والعقل لتمهيد طريق أوضح للحضور بشكل يسير وعملي، ومنسجم مع جميع المعتقدات الثقافية والدينية.
إن الكوتشينج بطريقة التفكير الحسي يُفَعِّل المعرفة بسلاسة ويرفع الوعي بالنفس و الحياة بشكل يتخطى حدود الأهداف، ويسلط الضوء على العوائق التي لم تكن ظاهرة في السابق سواءً كانت شخصية أو مهنية، مما يجعل التفكير الحسي شديد الفعالية سواءً لإحداث التغيير أو للتعامل مع التغيير في وقت قياسي و نتائج مستدامة.
من مميزات هذه المنهجية انها منهجية عربية صممها عقل عربي لتكون متناغمة مع المعتقدات الإنسانية عامةً والعربية خاصة، على سبيل المثال، بحسب مورثاتنا العربية نحن كائناتٌ سببية مما يعني أننا خُلِقْنا لنأخذ بالأسباب بإحسان أما النتائج فهي من تقدير الخالق وهذا يخالف أغلبية الفلسفات الغربية التي تدرب عقل الإنسان على أن يصبح أسيراً للنتائج والأهداف و تكون النتيجة في الغالب قلة في الجودة والإحسان و إذا لم يصل فقدان التوازن والشغف و جلد الذات، وإذا وصل فقدان للنشاط وعدم رضى وبحث عن الهدف التالي. ولهذا السبب تم تدريب كوتش التفكير الحسي على أن يعمل في خدمة رفع وتطوير وعي المستفيد بطريقة متكاملة بدلاً عن التركيزعلى أهداف المستفيد فقط.
آلية عمل التفكير الحسي:
تعمل منهجية الكوتشينج الاحترافية المعتمدة التفكير الحسي على إعادة برمجة الجهاز الحسي داخل جسم الأنسان لزيادة قدرته على استقبال ومعالجة المعلومات والضغوط والمشاعر بشكل فوري وآني. حيث يعمل هذا الأسلوب على التخلص من الحواجز العاطفية والذهنية التي تعيق مسيرة الأداء والإنتاجية والاكتفاء.
لتوضيح الفرق بين الكوتش المحترف الذي يستخدم طرق مُعتَمِدة على التدريب العقلي فقط و الكوتش المحترف الذي يستخدم الكوتشينج بطريقة التفكير الحسي المعتمدة على التدريب الشمولي بغرض رفع وعي الإنسان بنفسه و عالمه، إليك هذا المثال:
تخيّل الكوتش الذي يعمل بإستخدام الكوتشينج العقلي فقط، كالطبيب الذي يقوم بتشخيص مريضة بإستخدام الأشعه السينية فقط لتشخيص المرض. في الغالب يفتقر هذا التشخيص الدقة والنتائج الفعالة نتيجة لعدم دقة وشمولية الأشعة السينية.
ولكن، عندما تقارن بين الأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي- الذي يكشف بصورة دقيقة عن حالة الأعضاء الداخلية للجسم والأنسجة والعظام- سوف نستنتج مدى قصور وعدم فاعلية الأشعة السينية بعد ذلك.
يتدرب كوتش التفكير الحسي على رؤية حالة المستفيد من الكوتشينج العقلية و النفسية والجسدية والعاطفية والتفاعلية، مما يساعد الكوتش على رفع وعي المستفيد بشكل اكثر شمولية لا تستطيع اساليب الكوتشينج التقليدية تحقيقها.
قبل التسجيل يرجى الانتباه
تعرف على لائحة أخلاقیات مھنة الكوتشینج حسب الاتحاد الدولي والتي يتقيد بها كل كوتش معتمد يعمل معنا.
من سيستفيد من هذه الخدمة
التفاعل الإنساني المُتْزِن مع النفس والآخرين هو التربة الصالحة لنمو المؤسسة و المجتمع
ستكونون بين أيدٍ أمينة لأن الإحسان من قيمنا الأساسية و لدينا خبرة تتعدى عشرون سنة في مساعدة آلاف الناس عن طريق الكوتشينج و تخريج أعداد متزايدة من المدربين المحترفين.
مُكتَسَّبات الخدمة
عندما يتغلب القائد على قيوده ويجد التوازن ينمو وعيه وإدراكه لما حوله و بطبيعة الحال ستستفيد المؤسسة من هذا النمو.
- التغلب على المعوقات والصعوبات غير الواضحة على عدة مستويات (رؤية الحلول بشكل واضح)
- تعزيز الوعي والتوازن العاطفي و الجسدي (للموازنة بشكل افضل بين الحياة الشخصية والعمل)
- تحقيق اعلى المستويات من الأداء (لإحداث التطور الدائم على المستوى الشخصي والمهني)
- زيادة القدرة على احتمال التوتر والعمل على حل الصراعات (لتنعم بصفاء الذهن في احلك المواقف)
- تعزيز الوصول الى القدرات الإبتكارية وتحسين الصحة الجسدية والذهنية بشكل عام (إضفاء الطاقة والحيوية بشكل متكرر ودائم)
مُكتَسَّبات الخدمة
عندما يتغلب القائد على قيوده ويجد التوازن ينمو وعيه وإدراكه لما حوله و بطبيعة الحال ستستفيد المؤسسة من هذا النمو.
- التغلب على المعوقات والصعوبات غير الواضحة على عدة مستويات (رؤية الحلول بشكل واضح)
- تعزيز الوعي والتوازن العاطفي و الجسدي (للموازنة بشكل افضل بين الحياة الشخصية والعمل)
- تحقيق اعلى المستويات من الأداء (لإحداث التطور الدائم على المستوى الشخصي والمهني)
- زيادة القدرة على احتمال التوتر والعمل على حل الصراعات (لتنعم بصفاء الذهن في احلك المواقف)
- تعزيز الوصول الى القدرات الإبتكارية وتحسين الصحة الجسدية والذهنية بشكل عام (إضفاء الطاقة والحيوية بشكل متكرر ودائم)
فوائد إضافية
كيفية التعلم
رحلة وعي ومعرفة للذات ،لاأستطيع وصفها في كلمات قليلة لأنها ببساطة غيرت الكثير فيّ ، جعلتني أتعمق داخل نفسي وأفهم معنى التوازن في كل شئ كالتوازن الداخلي والتوازن في علاقاتي.
كن تقدم الكوتشنج كرسالة إنسانية قبل أن تكون مجرد مهنة، ولذلك تهتم بزراعة الإنسان أولا قبل بناء الكوتش. أتشرف بكونى إحدى الأشجار التى تم زراعتها فى هذه المدرسة.
رحلة تغيير للحياة فهى لم تكن مجرد كورس أشتركت به ولكن كانت بداية لمسار جديد فى حياتى غيرت منظورى لنفسى وللعالم من حولى غيرت علاقتى بنفسى وبالأخرين تعلمت أن أعيش بجودة وحضور وعرفت معانى كثيرة للأنسانية لم تكن فى مفراداتى قبلها.
رحلتي من اكاديمية كن للتفكير الحسي رحلة اختصرها في جملة (و من تعلم نفسه فقد اوتي من العلم خيرا كثيرا) إتصالحت مع نفسي و الدنيا بكل مافيها من وجع و راحة، فهمت اني فاعل و ليس مفعول به ، واني نقطة الانطلاق و البداية دائما تأتي من الداخل. ممتنة للمنهجية و لمؤسسها كوتش سامر حسن.
أعتماد أتحاد الكوتشينج الدولي ICF
عندما تحصل على خدمة الكوتشينج من خلال أكاديمية كُنْ كوتشينج المعتمدة من أكبر جهة منظمة لمهنة الكوتشينج على مستوى + 150 دولة حول العالم فهذا يعني:
- جميع برامج تعليم الكوتشينج التي نقدمها تم تقييمها و إعتمادها دولياً من قبل الأتحاد على أعلى درجات الإعتماد يمكنكم الإطلاع والتأكد من خلال هذا الرابط.
- أن جميع مدربينا خبراء و على درجة أعتماد عالية من ICF
- أكاديميتنا وجميع مدربينا في حالة ضبط للجودة و تطوير مستمر، لأنه شرط لتجديد إعتماد ICF كل ثلاثة سنوات والأهم أن قيمة الإحسان هي قيمة أساسية لكل أعضاء مجتمعنا.

أعتماد أتحاد الكوتشينج الدولي ICF
عندما تدرس مع أكاديمية كُنْ كوتشينج المعتمدة من أكبر جهة منظمة لمهنة الكوتشينج على مستوى + 150 دولة حول العالم فهذا يعني:
- جميع الدورات و الجلسات الجماعية التي نقدمها حضورياً أو اونلاين تدار من خلال مدربين خبراء على درجة أعتماد عالية من ICF
- جميع برامج تعليم الكوتشينج التي نقدمها تم تقييمها و إعتمادها دولياً من قبل الأتحاد على أعلى درجات الإعتماد يمكنكم الإطلاع والتأكد من خلال هذا الرابط.
- أكاديميتنا وجميع مدربينا في حالة ضبط للجودة و تطوير مستمر، لأنه شرط لتجديد إعتماد ICF كل ثلاثة سنوات والأهم أن قيمة الإحسان هي قيمة أساسية لكل أعضاء مجتمعنا.
